قضت محكمة الجنايات الكويتية صباح اليوم، برئاسة، المستشار محمد غازي المطيري بالإعدام شنقاً على الوافد اللبناني وزوجته السورية في قضية قتل خادمتهما الفلبينية “ضحية الفريزر”.
وجاء ذلك بعد ان أقر المتهم اللبناني بقتل خادمته الفلبينية في منزله بالكويت قبل نحو عام ونصف العام بمشاركة زوجته السورية ووضع جثتها في الثلاجة، خلال التحقيقات بفعلته، الأمر الذي قد يؤدي إلى معاقبته بالإعدام شنقًا، بعد الادعاء عليه من قبل النيابة اللبنانية.وأحيل اللبناني نادر عصام عساف (40 عامًا) إلى النيابة العامة الاستئنافية في جنوب لبنان قبل نحو أسبوعين، وذلك على اعتبار الموقوف من صيدا في الجنوب.
وسلمت السلطات السورية المتهم نادر قبل نحو 5 أسابيع، وذلك بعد أيام من تلقي بيروت مراسلة عبر الإنتربول حول نادر وزوجته السورية منى حسون (وهي موقوفة في سوريا) والمتهمة معه بالجريمة التي عرفت إعلاميًا بـ”جريمة الفريزر”، وذلك بهدف توقيفهما.
وحاول اللبناني وزوجته التواري في سوريا، التي فرا إليها من الكويت بعد أن غادراها على خلفية ارتكابهما الجريمة في 7 نوفمبر 2016.واكتشفت الجريمة في فبراير الماضي بعد نحو عام من وقوعها، وذلك بعد اقتحام الشرطة للشقة لحصول مالكها على حق دخولها، بعد أن ظلت مغلقة طوال عام.
وأدت الجريمة إلى توتر في العلاقات الكويتية – الفلبينية، وحظر الفلبين إرسال عمالتها إلى الكويت حتى تنفيذ جميع مطالبها بشأن حقوق العمالة.أقر المتهم اللبناني بقتل خادمته الفلبينية في منزله بالكويت قبل نحو عام ونصف العام بمشاركة زوجته السورية ووضع جثتها في الثلاجة، خلال التحقيقات بفعلته، الأمر الذي قد يؤدي إلى معاقبته بالإعدام شنقًا، بعد الادعاء عليه من قبل النيابة اللبنانية.
وأحيل اللبناني نادر عصام عساف (40 عامًا) إلى النيابة العامة الاستئنافية في جنوب لبنان قبل نحو أسبوعين، وذلك على اعتبار الموقوف من صيدا في الجنوب.
وسلمت السلطات السورية المتهم نادر قبل نحو 5 أسابيع، وذلك بعد أيام من تلقي بيروت مراسلة عبر الإنتربول حول نادر وزوجته السورية منى حسون (وهي موقوفة في سوريا) والمتهمة معه بالجريمة التي عرفت إعلاميًا بـ”جريمة الفريزر”، وذلك بهدف توقيفهما.
وحاول اللبناني وزوجته التواري في سوريا، التي فرا إليها من الكويت بعد أن غادراها على خلفية ارتكابهما الجريمة في 7 نوفمبر 2016.واكتشفت الجريمة في فبراير الماضي بعد نحو عام من وقوعها، وذلك بعد اقتحام الشرطة للشقة لحصول مالكها على حق دخولها، بعد أن ظلت مغلقة طوال عام.
وأدت الجريمة إلى توتر في العلاقات الكويتية – الفلبينية، وحظر الفلبين إرسال عمالتها إلى الكويت حتى تنفيذ جميع مطالبها بشأن حقوق العمالة. بعد ان أقر المتهم اللبناني بقتل خادمته الفلبينية في منزله بالكويت قبل نحو عام ونصف العام بمشاركة زوجته السورية ووضع جثتها في الثلاجة، خلال التحقيقات بفعلته، الأمر الذي قد يؤدي إلى معاقبته بالإعدام شنقًا، بعد الادعاء عليه من قبل النيابة اللبنانية.
وأحيل اللبناني نادر عصام عساف (40 عامًا) إلى النيابة العامة الاستئنافية في جنوب لبنان قبل نحو أسبوعين، وذلك على اعتبار الموقوف من صيدا في الجنوب.
وسلمت السلطات السورية المتهم نادر قبل نحو 5 أسابيع، وذلك بعد أيام من تلقي بيروت مراسلة عبر الإنتربول حول نادر وزوجته السورية منى حسون (وهي موقوفة في سوريا) والمتهمة معه بالجريمة التي عرفت إعلاميًا بـ”جريمة الفريزر”، أقر المتهم اللبناني بقتل خادمته الفلبينية في منزله بالكويت قبل نحو عام ونصف العام بمشاركة زوجته السورية ووضع جثتها في الثلاجة، خلال التحقيقات بفعلته، الأمر الذي قد يؤدي إلى معاقبته بالإعدام شنقًا، بعد الادعاء عليه من قبل النيابة اللبنانية.
وأحيل اللبناني نادر عصام عساف (40 عامًا) إلى النيابة العامة الاستئنافية في جنوب لبنان قبل نحو أسبوعين، وذلك على اعتبار الموقوف من صيدا في الجنوب.
وسلمت السلطات السورية المتهم نادر قبل نحو 5 أسابيع، وذلك بعد أيام من تلقي بيروت مراسلة عبر الإنتربول حول نادر وزوجته السورية منى حسون (وهي موقوفة في سوريا) والمتهمة معه بالجريمة التي عرفت إعلاميًا بـ”جريمة الفريزر”، وذلك بهدف توقيفهما.وحاول اللبناني وزوجته التواري في سوريا، التي فرا إليها من الكويت بعد أن غادراها على خلفية ارتكابهما الجريمة في 7 نوفمبر 2016.
واكتشفت الجريمة في فبراير الماضي بعد نحو عام من وقوعها، وذلك بعد اقتحام الشرطة للشقة لحصول مالكها على حق دخولها، بعد أن ظلت مغلقة طوال عام.وأدت الجريمة إلى توتر في العلاقات الكويتية – الفلبينية، وحظر الفلبين إرسال عمالتها إلى الكويت حتى تنفيذ جميع مطالبها بشأن حقوق العمالة. بهدف توقيفهما.
وحاول اللبناني وزوجته التواري في سوريا، التي فرا إليها من الكويت بعد أن غادراها على خلفية ارتكابهما الجريمة في 7 نوفمبر 2016.واكتشفت الجريمة في فبراير الماضي بعد نحو عام من وقوعها، وذلك بعد اقتحام الشرطة للشقة لحصول مالكها على حق دخولها، بعد أن ظلت مغلقة طوال عام.وأدت الجريمة إلى توتر في العلاقات الكويتية – الفلبينية، وحظر الفلبين إرسال عمالتها إلى الكويت حتى تنفيذ جميع مطالبها بشأن حقوق العمالة.