دعا الرئيسان السابقان، بوش الإبن والأب، الولايات المتحدة لـ "نبذ التعصب العرقي ومعاداة السامية والكراهية بكل صورها".وتعتبر هذه أحدث ردود الشخصيات الجمهورية على تصريحات الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، التي وجه اللوم فيها "للجانبين" في الاشتباكات العنيفة في فرجينيا، التي أدت
لمقتل امراة وإصابة 20 آخرين عندما دهست سيارة مجموعة من المتظاهرين المناهضين للعنصرية.وفي غضون ذلك حل ترامب يوم الأربعاء اثنين من مجالس إدارة مجموعة شركاته إثر استقالة رؤساء تنفيذيين في عدد منها.واستقال ممثلو شركات أمثال ميرك و "أندر آرمور" وإنتيل من المجلسين بعد رد فعل ترامب على الأحداث في شارلوتسفيل.