قال مصدر مطلع على عمليات فصائل المعارضة السورية، إن عملية بحث نشطة تجري عن بشار الأسد، إذ تستجوب القوات ضباط الجيش السوري ومسؤولي المخابرات، الذين قد يكون لديهم معرفة بتحركاته. وفق شبكة "سي إن إن".
ولم تتم رؤية الرئيس السوري أو سماع أي شيء عنه علنًا منذ دخول فصائل المعارضة العاصمة، دمشق، فجر السبت.
ويأتي ذلك بعد إعلان فصائل المعارضة دمشق "حرة"، الأحد، زاعمة أن الأسد فر من العاصمة.
وقال رئيس الوزراء السوري محمد غازي الجلالي، في رسالة مسجلة صباح الأحد: "نحن مستعدون للتعاون مع أي قيادة يختارها الشعب، وتقديم كل الدعم الممكن لضمان انتقال سلس وممنهج للمهام الحكومية، والحفاظ على مرافق الدولة".