أفادت وكالة الصحافة الفرنسية نقلا عن مصدر رسمي الجمعة بأن محققين من مكتب التحقيقات الفدرالي الأميركي (FBI) يساعدون قطر في تحديد مصدر "القرصنة" التي تعرضت لها وكالة أنبائها الرسمية.
وقال المصدر القريب من التحقيق إن "فريقا من FBI موجود في الدوحة منذ أسبوع" بعدما طلبت الحكومة القطرية مساعدة واشنطن.
وتشهد العلاقات الخليجية-القطرية توترا بسبب تصريحات منسوبة لأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني ولوزارة الخارجية، قالت الدوحة إنها وضعت على وكالة الأنباء الرسمية بعد اختراقها. ويشكك الإعلام السعودي في رواية السلطات القطرية حول اختراق الوكالة.