أدانت الحكومة الفلسطينية، اعتداءات الاحتلال المستمرة بحق التعليم، والتي كان آخرها الاعتداء الهمجي على المعلمين في مدرسة "تقوع" شرق بيت لحم، ومدرسة "طارق بن زياد" في الخليل، وإغلاق مدرسة "النخبة الابتدائية للبنين" في بلدة صور باهر بالقدس، وحرمان شعبنا من تلقي تعليمه.
وقال المتحدث باسم الحكومة طارق رشماوي إن "مثل هذه الممارسات القمعية لن تثني شعبنا عن التمسك بحقه في التعليم كحق من حقوقه المشروعة، التي نصت عليها كافة المواثيق والمعاهدات الدولية".
وأضاف "هذه الانتهاكات لن تثني الحكومة عن تقديم ما يلزم من أجل الاستمرار بالعملية التعليمية والنهوض بها، خاصة في مدينة القدس التي تواجه حالة من الاعتداءات والانتهاكات اليومية ضد مؤسساتها المختلفة، ولا سيما التعليمية منها".