أفرجت الشرطة عن الشيخ كمال خطيب رئيس لجنة الحريات المنبثقة عن لجنة المتابعة للتحقيق، بعد أن أوقفته للتحقيق بزعم "الدعوة للتحريض والعنصرية" عبر مقالاته في الصحف وعبر ما ينشره على صفحة التواصل الاجتماعي", مع إلزامه بالحبس المنزليّ خمسة أيّام مع إمكانيّة الذّهاب إلى الجامع لأداء الصّلوات.
وقال الشيخ كمال لحظة خروجه: "كلمة الحق سنقولها ودفاعنا عن أرضنا ومقدساتنا سنواصله وليغضب من ذلك من يغضب".