أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أنه "لا شيء سيقف في وجه حركة الاعتراف بدولة فلسطين"، مشدداً على أن بلاده ستواصل دعم الحقوق الفلسطينية على الساحة الدولية.
ودعا ماكرون الولايات المتحدة إلى التراجع عن قرارها منع المسؤولين الفلسطينيين من حضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، معتبراً أن قرار واشنطن برفض منح تأشيرات الدخول لهم "غير مقبول".
وتأتي هذه التصريحات في وقت تشهد فيه الساحة الدولية ضغوطاً متزايدة على إسرائيل بعد تصاعد الحرب في غزة، فيما تتوسع حركة الاعترافات الدولية بالدولة الفلسطينية، حيث أعلنت عدة دول أوروبية مؤخراً – بينها إيرلندا وإسبانيا والنرويج – اعترافها الرسمي بفلسطين، في خطوة تعكس اتجاهاً أوروبياً لكسر الجمود السياسي ومواجهة الموقف الأميركي والإسرائيلي الرافض.