قتلت امرأة في ولاية تاماوليباس المكسيكية من عصابة قامت بإعلان خبر وفاتها في حسابها الخاص بموقع التواصل الاجتماعي \"تويتر\". وجاءت التغريدة كالتالي: \"اسمي الحقيقي هو ماريا ديل روساريو فوينتس روبيو، أنا طبيبة، واليوم ستنتهي حياتي\". استخدمت العصابة حساب تويتر باسم \"Felina\" لإعلان وفاة الطبيبة. ثم قامت بنشر صور لجثتها مرفقة بتهديدات. وكانت الطبيبة قد سبق أن نشرت معلومات متعلقة بأعمال عنف وجرائم تقوم بها عصابات تحت اسم Felina عبر حساب وهمي \"@ Miut3\" تمَّ إغلاقه حالياً. ويشار إلى أنَّ في ولاية تاماوليباس المكسيكية يكون الصحافيون الذين يكتبون عن مواضيع متعلقة بالخطف والابتزاز والعصابات عرضةً للقتل.