قصص نجاة غريبة لأشخاص سقطوا من السماء

\"جيمس بول\" يهوى الرياضيات الخطرة ونجا من سقطة على ارتفاع 6 آلاف

قدم دون استخدام المظلة

\"\"

من \"تامورث\" بروسيا ويبلغ من العمر 31 سنة، وحدث هذا أثناء تصوير

فيلم وثائقي، أبت مظلته أن تفتح إلا قبل ثوان من الوصول للأرض المليئة

بالصخور والثلج، لكن المفاجأة أنه نجا مع معاناته من كسور في الظهر والأضلع.

 

\"جو هيرمان\" الطيار الأسترالي الذي نجا من طائرة منفجرة بالإمساك

بساق زميله

\"\"

بعد تفجير طائرة من سلاح الجو الملكي الأسترالي عام 1944 ، وجد

\"جو هيرمان\" نفسه يطير منفرداً دون مظلة ثم وجد شيئاً في يده ظنها

حطام الطائرة لكنه كان ساق زميل له مات في الانفجار فقام جو بجذب حبل

مظلة هذا الزميل المتدلية بجانب الساق ونجا ممسكاً بزميله.

 

\"نيكولاس ألكيدمان\" الذي نجا في الحرب العالمية الثانية من نسف طائرته

على ارتفاع 18 ألف قدم

\"\"

في عام 1944 تعرضت طائرة الرقيب \"نيكولاس ألكيدمان\" لهجوم من قبل

الألمان لتشتعل فيها النيران ويتم حرق مظلته كذلك ليختار \"نيكولاس\"

القفز بدلاً من الموت حرقاً، ليسقط على أشجار الصنوبر والجليد ويكتشف

قدرته على تحريك ذراعيه وساقيه، وتم القبض عليه من قبل الألمان ومنحوه

شهادة إعجاب به لنجاته من هذا الارتفاع.

 

\"بهية بكاري\" 14 سنة وهي الناجية الوحيدة من تحطم طائرة تابعة للخطوط

الجوية اليمنية

\"\"

هي تلميذة فرنسية وأصبح لها شهرة عالمية بعد نجاتها من تحطم طائرة

يمنية في المحيط الهندي مما أسفر عن مقتل 152 شخصاً كانوا على متن

الطائرة، تشبثت بحطام الطائرة ولم تكن تعرف السباحة وظلت في البحر لأكثر

من 13 ساعة قبل أن يتم إنقاذها، وقد توفت والدتها في الحادث.

 

\"ديف هودغمان\" محترف القفز الحر الذي تشابك مع آخر على ارتفاع

2500 قدم

\"\"

حدث هذا في مارس 1985 حيث كان \"ديف\" يقفز وسط مجموعة تريد إقامة

عرض في سماء أستراليا، لكنه فقد مجموعته وعلى بعد 2500 قدم حاول فتح

مظلته دون الانتباه لوجود شخص آخر يقفز بجواره واسمه \"فرانك\" وفتحا

المظلتين معاً لتتشابكا ويسقطا معاً وسط السيارات، وكانت جراح \"ديف\"

بالغة لكنه عاد للقفز بعد 3 أشهر أما فرانك فكانت إصاباته طفيفة.

 

\"فيسنا فولوفيك\" مضيفة جوية نجت من سقوط الطائرة على ارتفاع 33 ألف قدم 

\"\"

تحمل لقب أعلى سقوط حر دون مظلة في موسوعة \"غينيس\" وكانت مضيفة

في الخطوط الجوية \"اليوغوسلافية\" عندما تعرضت طائرتها لإطلاق نار عن

طريق الخطأ من قبل القوات التشيكوسلوفاكية لتنجو \"فيسنا\" فقط من أصل

28 راكباً، وظلت في غيبوبة لمدة 27 يوماً واستغرق علاجها 17 شهراً لتعمل

مضيفة مرة أخرى لمدة 20 سنة.

 

\"جوليان كوباك\" المراهقة التي نجت من تحطم طائرة على ارتفاع 3 كم ومن

غابات \"الأمازون\" المطيرة

\"\"

عشية عيد الميلاد عام 1971 تحطمت طائرة في \"بيرو\" خلال عاصفة رعدية

مما أسفر عن مقتل 91 شخصاً كانوا على متنها وكانت الناجية الوحيدة مراهقة

تبلغ 17 سنة سقطت ملتصقة بمقعدها لتجد نفسها في غابات \"الأمازون\"

المطيرة حيث التماسيح والديدان ومياه شرب قذرة ولم تجد غير كيس حلوى

لتأكله، ورأت زورقاً في المياه لتركبه وتسير به إلى أن وجدت مجموعة من

الحطابين قاموا بإنقاذها ليتم اعتبار الأمر معجزة في \"بيرو\".

\"محمد الفاتح عثمان\" لديه عامين فقط ونجا من تحطم طائرة في السودان

عام 2003

\"\"

مات 116 شخصاً في هذا الحادث الناتج عن تعطل محرك في الطائرة ليكون

\"محمد\" الناجي الوحيد، حيث وجد على شجرة سقطت مع تحطم الطائرة،

تمت معالجته من حروق بالغة كما فقد جزءاً من ساقه ووالدته في الحادث الأليم.

\"آلان ماغي\" الطيار الأميركي الذي نجا في الحرب العالمية الثانية بعد تعرض

طائرته لهجوم على ارتفاع 22 ألف قدم

\"\"

سقط أثناء تنفيذ مهمة في ألمانيا وظل حياً مع كسور بالغة وأضرار في الأنف

والعين والكلى، ويُعتقد أن السقف الزجاجي خفف من تأثير الصدمة ليتعرض

للاعتقال من جانب القوات الألمانية.

\"إيفان شيزوف\" ملازم سوفيتي فقد الوعي ليسقط من ارتفاع 21980

قدماً وينجو من الموت

\"\"

هاجمه المقاتلون الألمان في يناير 1942 ليسقط من ارتفاع 22 ألف قدم

ويختار عدم فتح مظلته حتى يبتعد عن أعين الألمان، وبعد أن ابتعد لمسافة

كافية فتح المظلة لكنه فقد الوعي ليعجز عن التحكم فيها، لكنه لم يمت رغم

إنه ضرب الأرض بسرعة 120 ميلاً في الساعة ليعاني من إصابات في

العمود الفقري وكسر في الحوض، لكنه عاد للطيران بعد 3 أشهر فقط.