أعاد وزير التراث الإسرائيلي، أميخاي إلياهو، موقفه الداعي إلى إسقاط سلاح نووي على قطاع غزة، فيما رفض الوزيران المتطرفان بتسلئيل سموتريتش، وإيتمار بن غفير أي صفقة محتملة لـ"تبادل الأسرى" مقابل وقف طويل لإطلاق النار.
"صحيفة هآرتس" الإسرائيلية ذكرت، الأربعاء 24 يناير/كانون الثاني 2024، أنه خلال زيارة إلى مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، أعاد إلياهو تأكيد دعوته لإسقاط سلاح نووي على القطاع.
الوزير الإسرائيلي أشار إلى أن محكمة العدل الدولية، التي تنظر في دعاوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيل، تعرف مواقفه.
إلياهو أدلى للمرة الأولى بتصريح بشأن قصف غزة بقنبلة نووية، مطلع نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، وأثار ردود فعل رافضة على المستوى الدولي.