صُدم طفل في الثالثة عشر من عمره عندما وصفه زميلة له بمدرسة تقع بولاية كاليفورنيا بأنه “إرهابي” ليجيب “فلسطين حرة” ولكن إدارة المدرسة لم يعجبها هذا الرد، وعلى الفور قررت إيقاف الطفل لمدة 3 أيام.
وقالت عمة الطفل إن مدير المدرسة أبلغ الطفل بأن عبارة “فلسطين حرة” تعني الموت لجميع اليهود ولا ينبغي ان تقال أبداً.
وأمرت إدارة المدرسة الطفل، الذي لا يزال في الصف الثامن، بعدم دخول المدرسة، خلال ساعات الدراسة أو خارج الدوام قطعياً من الفترة 13 نوفمبر إلى 16 نوفمبر.
كما تم منع الطفل من المشاركة في النشاطات المدرسية خلال هذه الفترة.
وأثارت هذا الحادثة المزيد من النقاش عن حرية التعبير داخل النظام التعليمي في الولايات المتحدة عندما يتعلق الأمر بفلسطين والعدوان الإسرائيلي.