أكدت الشرطة الفلسطينية، الليلة الماضية، أنها ستتابع لأشخاص الذين يقومون بنشر الأكاذيب والإشاعات عبر مواقع التواصل الإجتماعي، في قضية الشاب عبدالله الشناوي.
ونفى الناطق الإعلامي باسم الشرطة العقيد لؤي إرزيقات، كافة الأخبار الكاذبة والإشاعات التي يتم تداولها حول قضية الشاب الشناوي.
وطالب ارزيقات، ضرورة اعتماد الرواية الرسمية والمحافظة على مشاعر ذويه، مشيرًا إلى أن الإجراءات ما زالت مستمرة حتى اللحظة.
وكان الشاب الشناوي من سكان نابلس، عثر عليه ميتًا قرب البحر الميت، بعد أن فقدت أثاره لنحو 5 أيام.