أصدر محافظ سلفيت عبد الله كميل بيانا توضيحيا حول حادثة العثور على جثة طفل في قرية قراوة بني حسان.

وقال كميل في بيان "منذ العثور على جثة الطفل الضحية محمد ريان من قراوة بني حسان نتابع مجريات التحقيق عن كثب وقد اعطيت تعليماتي للمؤسسه الامنيه لضبط الامور".

وأضاف "التحقيق مستمر ومن تثبت عليه تهمه القتل سيقدم للقضاء الذي سيقول كلمة الفصل، املا من الجميع التريث وعدم تناقل اي معلومه لا تستند الى مصدر رسمي اضافه الى ان القاتل لوحده يتحمل مسؤولية جريمته".

وتابع "اتوجه بالتحيه للعقلاء في قراوة بني حسان مع لجنة الاصلاح والذين بادروا لتطويق الحدث الجلل، احر التعازي اقدمها لاسرة الطفل وعموم الاهل في قراوة بني حسان".

يذكر انه جرى الليلة الماضية احراق منازل ومركبة في بلدة قراوة بني حسان غرب مدينة سلفيت عقب العثور على جثة طفل 7 سنوات وعليها اثار تعذيب وطعنات.