أستهجنت حركة فتح الهجوم على القيادة الفلسطينية من قبل بعض الاطراف السياسية الفلسطينية، وتستغرب توقيت هذا الهجوم في الوقت الذي تغرق به هذه الاطراف بالفشل والمراهقة السياسية
يجب أن يتم التمييز بين من يعمل بصمت من أجل حل المشاكل التي تؤرق بال المواطن الفلسطيني، وبين من يبيعه الوهم والفشل واستجلاب الويلات رغبة منه بالمتاجرة بهمومه ومشاكله، دون حلها.
كان من الأجدى بهذه الاطراف أن تساند القيادة لحل هذه المشاكل، وخصوصا المشاكل المالية التي اصطنعها الاحتلال، ومشاكل جمع الشمل وتطوير شبكات الاتصال الخلوية، ومشكلة المنحة القطرية العالقة.