هنأ الرئيس محمود عباس، الطالبات والطلبة الناجحين في امتحانات الثانوية العامة، متمنيا لهم مزيدا من التقدم والازدهار في خدمة الوطن.
وثمن الرئيس الجهود التي بذلتها الأسرة التربوية الفلسطينية ممثلة بوزارة التربية والتعليم، من المدرسين والإداريين، الذين واصلوا الليل بالنهار رغم الظروف الصعبة جراء وباء فيروس "كورونا" والتحديات التي فرضها على
العملية التعليمية، كما أشاد بجهود أسر الطلبة وتعاونهم الكبير، من أجل إنجاح المسيرة التعليمية.
كما تمنى الرئيس حظا أوفر للطلبة الذين لم يحالفهم الحظ هذا العام، في المرات القادمة.