ظهر في الأيام الماضية عدة صفحات على فيس بوك تحمل اسم الزميل ناصر اللحام. وقد نفى الزميل ناصر اللحام أن يكون له أي علم بتلك الصفحات أو محتواها.
وحول ما نشر الليلة الماضية على لسانه :
( إن على حماس أن تستعد لجولة جديدة مع إسرائيل لأن إسرائيل لم تحسم المعركة بعد وفضلت الانسحاب ليتيح لها الفرصة باغتيال قيادات بارزة وليوجهوا ضربة قوية لحماس، انتبهوا واحذروا في غزة ). أكد ناصر اللحام أنه لم يصرح بهذا كتابة أو قولا .
وأفاد لغرفة تحرير معا انه أوقف برامجه التلفزيونية والإذاعية قبل نحو عام، وانه لم يظهر منذ عام سوى على شاشة الميادين. ولا يكتب الآن سوى مقالته عبر صفحة معا وعبر تطبيق تويتر الذي تظهر صورته هنا.
وأهاب اللحام الشباب الذين أنشأوا هذه الصفحات التي تحمل اسمه أن يتجنبوا نشر أية أخبار تتعلق بالمقاومة والأمور الأمنية لان هذه أمور خطيرة ولا يجب العبث فيها أبدا.