قال الناطق باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، إن الموقف الفلسطيني، والإجماع الدولي، وصمود القرار المستقل مرة أخرى، هو الذي حافظ على القدس، والمقدسات، والهوية الفلسطينية.
وأكد أبو ردينة في بيان صحفي، أن أي لقاء سواء في البحرين أو غيرها ومن دون العنوان الفلسطيني الشرعي يثبت أن واشنطن لا تستطيع ولن تنجح بمفردها في تحقيق أي شيء.
وأضاف أبو ردينة، موقف الرئيس والقيادة الفلسطينية من الثوابت وعلى رأسها القدس والأسرى والهوية الفلسطينية هو الذي سيفشل أي مؤامرات أو ورشة أو لقاء.
وقال أبو ردينة، العنوان هو الرئيس وشعبه والموقف السياسي الصحيح الذي يؤسس لأية تسوية أو أي سلام عادل يقوم على قاعدة الاجماع الوطني والدولي، وخيار شعبنا واضح وثابت وسيهزم أي مؤامرة