قال رئيس الوزراء محمد اشتية، إن سياسة الابتزاز التي تقوم بها ادارة ترمب سواء بإغلاق مكتب المنظمة التحرير، أو نقل السفارة الأميركية الى القدس، وتجفيف المصادر المالية للأونروا وللسلطة الوطنية، لن تجبرنا على الاستسلام والقبول بصفقة القرن".
وأضاف رئيس الوزراء لدى استقبال اشتية، اليوم الأربعاء، وفدا من الأكاديميين والمفكرين والكتاب الأميركيين، "اذا لم تحتو صفقة القرن على القدس ولا الحدود وحقوق الشعب الفلسطيني الشرعية، فلماذا سنقبل بها؟ رأينا افعالا على الارض اسوأ من النص المكتوب لصفقة القرن".