أطلقت شركة الوطنية موبايل حملة "الضريبة علينا" لمشتركي الفاتورة من الشركات والأفراد في قطاع غزة من شأنها تخفيف الأعباء المالية الكبيرة عن المواطنين في القطاع ولو بشكل بسيط.
وقالت الشركة إن الحملة جاءت تفهما للوضع الاقتصادي الصعب الذي يمر به أهلنا في قطاع غزة، ولأننا جزء من هذا النسيج الفلسطيني، وما يقع عليه هو واقع علينا أيضا، ومراعاة للحالة الاقتصادية في ظل الحصار المستمر منذ ما يزيد عن العشر سنوات.
وأضافت الشركة أنها فخورة بانتمائها للمجتمع الفلسطيني الذي تعمل به، وأن الحملة تأتي كواجب عليهم ضمن مسؤوليتهم المجتمعية كونهم جزء أصيل من القطاع الخاص المتفهم للأوضاع الاستثنائية التي تمر بها غزة.