قرر شاب عراقي بخوض مغامرة فريدة من نوعها بدفنه بالقبر، بعد اغتساله وتكفينه.
ويدعى الشاب محمد درويش من محافظة ميسان العراقية، تم تنزيله بالقبر عصر اليوم الأربعاء، ودفن بعمق متر ونصف تحت التراب، وستكون مهمته حتى صباح غدٍ الخميس.
واستخدام الشاب درويش أنبوب هواء وجهاز صوتي وكاميرا داخل القبر، وكاميرا على سطح القبر.