توقعت مرجعيات اردنية أن يحصل "إنجاز ما" قريبا بإشراف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على صعيد "عملية السلام" والقضية الفلسطينية. ونقل أعضاء في لجان مجلس الأعيان الأردني عن الملك عبدالله الثاني ترجيحه حصول "اختراق جيد" قريبا على شكل انفراج يدعمه الرئيس ترامب.
وتخلل حوار خاص بين الأعيان والملك أمس الأول في عمان إشارة الى ان حركة مبعوث ترامب جاريد كوشنر يفترض منطقيا أن تنتهي بتغيير لمواجهة الجمود والاستعصاء الحالي.
ولم يتم تحديد او تفصيل الاختراق المتوقع على صعيد ملف القضية الفلسطينية لكن مناخ الحديث الأردني الرسمي أشار لمعالجات يهتم بها ترامب وإدارته يمكنها أن تحرك الجمود الحالي نحو قضية عملية السلام.