قتل ستة أشخاص على الأقل، واعتُبر 31 آخرون في عداد المفقودين، جرّاء غرق سفينة على متنها زهاء 170 راكبا في بحيرة " إل بينون دي غواتابيه" السياحية، في شمال غرب كولومبيا، بحسب ما أعلن الرئيس الكولومبي خوان مانويل سانتوس.
وأكد المسؤول في وحدة ادارة المخاطر الوطنية كارلوس ايفان ماركيز الذي زار الموقع لوكالة "فرانس برس"، أن "القتلى كولومبيون جميعا، وليس بينهم قاصرون".
وأعلنت بلدية غواتابيه الحداد لثلاثة أيام.