رحب مغردون قطريون ومتضامنون عرب بقدوم قوات تركية إلى قطر وأطلقوا وسم #أهلا_بالجيش_التركي_في_قطر للتعبير عن ترحيبهم بالتعاون العسكري بين البلدين.
وتأتي الترحيبات على خلفية الحصار الذي تشهده قطر من بعض دول مجلس التعاون الخليجي وبعد تفعيل اتفاقيات عسكرية كانت قد أبرمتها الدوحة مع أنقرة قبل عامين، وصادق عليها البرلمان التركي قبل يومين وتم بموجب ذلك نشر قوات عسكرية في قطر.
وتبادل الناشطون الأخبار التي تدور بشأن هذا الحدث الذي اعتبروه خطوة كبيرة على طريق تعزيز العلاقات مع الشريك التركي، والاستفادة من خبراته العسكرية والأمنية المتقدمة.
وفي السياق، غرد عبد الرحمن "فقدنا الثقة بإخوتنا وأهلنا في الخليج فمن خطط لتجويعنا وضرب اقتصادنا قد لا يتوانى عن قتلنا إن استطاع".
وأضاف آخر "قطر اختارت التحالف مع شقيق مسلم قوي، في حين أن غيرها قد اختارت حليفا يهوديا "إسرائيليا"، كل يراهن على قناعته".