إستعمل أبو بكر البغدادي 20 سيارة إنتحارية ليستطيع الهرب من الموصل إلى الرقة وفتح الطريق أمامه بسبب وجود القوات العراقية وبعد وجوده في الرقة رأى أن وجوده في خطر فهرب من الرقة إلى دير الزور وأصبح مختبأ في دير الزور وتنظيم داعش في ورطة كبرى وهو محاصر في دير الزور والرقة
وبدأ كثيرون من داعش يهربون إلى تركيا تسللاً لمعرفتهم أن المعركة خاسرة وأعتقلتهم السلطات التركية وأودعتهم السجون التركية.
هذا ويحمل معه أبو بكر البغدادي اربع أطنان من الذهب الخالص و100 مليون دولار نقداً تنقلها معه سيارات رباعية يصل عددها إلى 50 سيارة.
وسيتكفل الطيران الروسي بقصف مركز ابو بكر البغدادي عندما تبدأ معركة الرقة ودير الزور وتريد السلطات السورية اعتقال ابو بكر البغدادي والإتيان به إلى دمشق ومحاكمته ميدانياً واعدامه رميا بالرصاص مع قادة داعش المساعدين له.