شيعت جماهير غفيرة جثمان الشهيد إياد حامد (38 عامًا) من منزله في بلدة سلواد، شمال شرق مدينة رام الله، إلى مثواه الأخير
وأضافت، أن العائلة ألقت نظرة الوداع الأخيرة عليه، قبل أداء صلاة الجنازة عليه في مدرسة سلواد الأساسية، قبل أن يواري الثرى في مقبرة البلدة بعد أداء الصلاة عليه.
وقالت مصادر محلية، إن جثمان الشهيد وصل إلى منزله، بعد تسلمه من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي، على حاجز الجيب، شمال غرب القدس المحتلة، ونقله لمجمع فلسطين الطبي في مدينة رام الله، للمعاينة الطبية.
كما اندلعت مواجهات عنيفة مع قوات الاحتلال على المدخل الغربي لبلدة سلواد شرقي رام الله، إثر اعدامها للشهيد حامد ظهر اليوم