موقع رام الله الاخباري
1- علي غرار منافستها آبل التي تقوم بصناعة معظم مكونات أجهزتها في الصين؛ لتوافر العمالة البشرية، تقوم سامسونج بتصنيع 99٪ من مكونات أجهزتها داخل منشآتها في كوريا الجنوبية لضمان الجودة.

2- منذ عام 2006م أصبحت سامسونج المصنع الأول والأكبر في العالم للشاشات عالية الدقة المعروفة بـ LCD، تسيطر سامسونج علي هذا السوق في العالم بفارق كبير عن أقرب منافسيها.

3- عندما تأسست الشركة في بدايتها علي يد واحد من الفلاحين في كوريا كانت متخصصة في بيع المأكولات، حتى إن الشركة قامت بتصنيع وتعبئة الخضروات والفواكه وتصديرها للصين وبعض دول آسيا.

4- عام 1995م لم تكن جودة المنتجات التي تنتجها الشركة علي المستوى المطلوب، وحيث إن سامسونج تهتم في المقام الأول بالجودة؛ كواحدة من الأسس التي تقوم عليها الشركة، قام المدير التنفيذي في هذا الوقت لي كان هي بجمع 150 ألف جهاز إلكتروني من تصنيع الشركة ووضعهم في ماكينة وتدميرهم جميعا أمام الموظفين؛ ليعلمهم درسا، وهو أن سامسونج لا تقوم إلا بتصنيع الأجهزة عالية الجودة وفقط.

5- حققت الشركة نموا متسارعا في السنوات الأخيرة، الأرقام تشير إلى أن الشركة حققت أرباحا تتجاوز 188 مليار دولار عام 2012م مع توقعات بتضاعف هذا الرقم عام 2020م، لدى الشركة 236 ألف موظف، يعملون في 79 دولة حول العالم، نصف هؤلاء الموظفين يعملون خارج حدود كوريا الجنوبية.

6- أكبر عدد من براءات الاختراع في مجال تكنولوجيا المعلومات تم تسجيلة بواسطة سامسونج، حتي إن بطاقة الذاكرة التي تستخدمها آبل في هواتف الآي فون تم تصنيعها بواسطة سامسونج، رغم المنافسة الشرسة بين الشركتين.

7- 1 من كل 3 هواتف ذكية تباع حول العالم تكون من نصيب سامسونج، هذا يعني أن الشركة تستحوذ تقريبا على ثلث مبيعات الهواتف الذكية حول العالم، وحوالي 70٪ من الهواتف حول العالم تستخدم بطاقات ذاكرة من تصنيع سامسونج، حتى لو كان هاتفك ليس سامسونج، فهناك احتمال يصل إلى 70٪ أن تكون بطاقة الذاكرة داخل هاتفك من تصنيع سامسونج.

8- تنفق سامسونج في العام تقريبا حوالي 11 مليار دولار علي قطاع الأبحاث والتطوير في الشركة، هذا يعني أن ما يقارب 6٪ من أرباح الشركة تذهب لتطوير قطاع الأبحاث، هناك حوالي 60 ألف موظف من العاملين في الشركة يعملون في قطاع الأبحاث والتطوير، وتنفق الشركة حوالي 4 مليار دولار على الدعاية كل عام.

9- تحاول سامسونج بشكل كبير أن تكون منتجاتها صديقة للبيئة، وتنطلق من قيمة المحافظة علي كوريا الجنوبية ومناخها وطبيعتها، لذا تحاول سامسونج تدريجيا التقليل من اعتمادها على مصادر الطاقة الملوثة، واستبدال مصادر طبيعية بها قدر الإمكان.

10- تتبرع مجموعة سامسونج كل عام بحوالي 100 مليون دولار لمركز سامسونج الطبي، وهو صرح طبي غير هادف للربح في كوريا يعالج الكوريين بأسعار رمزية.