زعم مكتب وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير أن "الشاباك والشرطة كشفا عن خلية مكونة من أربعة من الخليل تابعين لحماس، خططوا لاغتياله ونجله شوفائيل.
وبحسب التحقيق، كما ذكرت صحيفة يديعوت احرنوت فإن الخلية حاولت جمع معلومات حول مكان وجود الوزير و دائرته الأمنية والإجراءات الأمنية حوله.
وكشفت التحقيقات أنه بعد أن أدرك افراد الخلية أن بن غفير مؤمن على مستوى عال جدا، حاولوا الحصول على معلومات عن نجله وفيما يتعلق بتنقله في الخليل ومستوطنة كريات أربع، فقد حاولوا التحقق مما إذا كان آمنًا وما إذا كان يحمل سلاحًا.