كشف الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترمب، أثناء تجمع مؤيدين له في ميشيغان، عن التهديد الأكبر والأخطر الذي يهدد الولايات المتحدة الأمريكية.
وأكد ترامب أن بلاده ليست مهددة من الخارج سواء من روسيا أو الصين، إنما من السياسيين الأمريكيين المرضى والمتطرفين الذين يسعون لتدمير الولايات المتحدة.
وجدد ترامب التأكيد على أن عام 2024 سيكون عاما متفائلا للحزب الجمهوري في الولايات المتحدة، مضيفا "سنعود إلى البيت الأبيض"، ودعا الحاضرين للعمل على استعادة السيطرة على الكونغرس في انتخابات التجديد النصفي لعام 2022.
كما حذر الرئيس الأمريكي السابق، من "كابوس اقتصادي" سيصيب البلاد، في ظل انخفاض الدخل الحقيقي وظهور الركود التضخمي.
وأضاف ترامب: "هل يعرف أحد ما هذا؟ التضخم والركود في وقت واحد. هل يبدو ذلك جيدا؟، متهما الإدارة الأمريكية الحالية بقيادة جو بايدن بالمخاطرة بكل شيء أوجدته الإدارة الجمهورية السابقة.