حذر الائتلاف من أجل النزاهة والمساءلة – أمان، يوم السبت، من غياب المعايير والشفافية في توزيع اللقاحات في فلسطين، ومخاطر ذلك، على ضوء "توزيع كميات منها خارج إطار خطة واضحة ومنشورة".
وقال "أمان"، في بيان له نشر عبر صفحته على موقع فيسبوم إنه: "على الرغم من المراسلات العديدة لمجلس الوزراء حول ضرورة إعداد ونشر خطة توزيع لقاح فيروس كورونا، ما زالت المعلومات الواردة لائتلاف أمان
تشير إلى استمرار وجود حالات عديدة من الحصول على اللقاح من قبل عدة أطراف، متخطين مبدأ الأولوية في التوزيع، والمرتبط بالطاقم الصحي وكبار السن والمرضى، وكل ذلك يترافق مع استمرار غض البصر من جهات الاختصاص".
وحذر "أمان" بشدة من خطورة استمرار عملية التوزيع غير المنظمة بخطة واضحة ومنشورة، "وإنما في إطار من المحسوبيات والعلاقات التي تسعى إلى المصلحة الخاصة على حساب المصلحة العامة، دون الاكتراث بالواقع
الوبائي الخطير الذي يحيط بالطواقم الطبية الفلسطينية والمرضى وكبار السن والتي سوف تؤدي إلى إثارة البلبلة والفوضى".
وطالب جهات الاختصاص وفي مقدمتها مجلس الوزراء بأخذ موقعه "في هذه المعركة ضد الجائحة"، واتخاذ إجراءات كفيلة بوقف عملية توزيع اللقاح على جهات ليست ضمن الأولوية القصوى، ومعاقبة من يسهل هذه العملية.
وأشار "أمان" إلى الصعوبات التي تواجه فلسطين في الحصول على اللقاح، ووصول كميات قليلة منه "والتي تتطلب اتخاذ إجراءات تضمن الاستفادة القصوى من كل كمية تصل من اللقاح، بناء على خطة واضحة ومنشورة للمواطنين".
حذر الائتلاف من أجل النزاهة والمساءلة – أمان، يوم السبت، من غياب المعايير والشفافية في توزيع اللقاحات في فلسطين، ومخاطر ذلك، على ضوء "توزيع كميات منها خارج إطار خطة واضحة ومنشورة".
وقال "أمان"، في بيان وصل "صفا" إنه: "على الرغم من المراسلات العديدة لمجلس الوزراء حول ضرورة إعداد ونشر خطة توزيع لقاح فيروس كورونا، ما زالت المعلومات الواردة لائتلاف أمان تشير إلى استمرار وجود حالات عديدة من الحصول على اللقاح من قبل عدة أطراف، متخطين مبدأ الأولوية في التوزيع، والمرتبط بالطاقم الصحي وكبار السن والمرضى، وكل ذلك يترافق مع استمرار غض البصر من جهات الاختصاص".
وحذر "أمان" بشدة من خطورة استمرار عملية التوزيع غير المنظمة بخطة واضحة ومنشورة، "وإنما في إطار من المحسوبيات والعلاقات التي تسعى إلى المصلحة الخاصة على حساب المصلحة العامة، دون الاكتراث بالواقع الوبائي الخطير الذي يحيط بالطواقم الطبية الفلسطينية والمرضى وكبار السن والتي سوف تؤدي إلى إثارة البلبلة والفوضى".
وطالب جهات الاختصاص وفي مقدمتها مجلس الوزراء بأخذ موقعه "في هذه المعركة ضد الجائحة"، واتخاذ إجراءات كفيلة بوقف عملية توزيع اللقاح على جهات ليست ضمن الأولوية القصوى، ومعاقبة من يسهل هذه العملية.
وأشار "أمان" إلى الصعوبات التي تواجه فلسطين في الحصول على اللقاح، ووصول كميات قليلة منه "والتي تتطلب اتخاذ إجراءات تضمن الاستفادة القصوى من كل كمية تصل من اللقاح، بناء على خطة واضحة ومنشورة للمواطنين".