تعد هذه السنة بموجب التقويم العبري سنة بور، يمنع اليهود خلالها من الأعمال الزراعية في إسرائيل. ويمتنع المتدينون منهم عن اقتناء المنتجات الزراعية من الأراضي التي تتم فلاحتها.
وتأتي هذه المناسبة مرة كل سبع سنوات يتم احتسابها وفق التقويم العبري، وتهدف للتقرب من \"الرب\"، ودراسة المزيد من تعاليمه، بحسب معتقدهم.
ويعلق مدير مؤسسة تعنى بالحفاظ على السنة الإجازية، بن تسيون كوغلر، بقوله \"هذا العام أوجدت السنة الإجازية لدى اليهود فرصة أمام مزارعي قطاع غزة لتصدير بعض منتجاتهم إلى إسرائيل حيث يقدم المتدينون على شرائها، بما أنهم ممنوعون أيضا من شراء ما تنتجه أراضي غير المتدينين من اليهود\".